سيرة ذاتية:
د.ماجدة غضبان المشلب
كاتبة و شاعرة و قاصة من العراق، أعشق الفن التشكيلي بكل أنواعه.
تولد عام 1964.
حاصلة على البكلوريوس في الطب و الجراحة البيطرية.
اكتب الشعر، و اعشق الكتابة بكل انواعها، مذ عرفت القلم و عرفني.
صدرت لي عدة مجاميع شعرية.
تنوع نتاجي الأدبي بين الشعر و القصة القصيرة و النص المفتوح و
المقالة.
لازال هناك المزيد من المخطوطات الشعرية والقصصية تتكدس بين برزخ
الحلم و حقيقة التجسد......
لدي مشاريع روائية تنتظر لحظة قطافها.
أرسم كثيرا، لكني لم أسع لنشر لوحاتي، و لم أشارك بمعارض فنية، هي محاولة
مني للتواصل مع الجمال أينما وجد.....و مؤخرا انصب اهتمامي على الفن الرقمي، و لي
مدونة على غوغل تهتم بهذا الشأن.
متزوجة ولدي ثلاثة اولاد ذكور.
اقيم في المملكة المتحدة/ لندن.
سطور تشبهني:
امرأة عراقية، اعشق وطني العراق....أحب الناس بلا استثناء بعيدا عن
انتماءاتهم العرقية والدينية والطائفية.....
المرأة والطفولة يحوزان على اهتمامي الشديد، فالاضطهاد قد بلغ اشده ضد
بني الانسان بشكل عام، لكن حصة المرأة والطفل هي الاكبر..
الامومة اختارتني، ولم اخترها، ولم تكن حلمي، لكني وهبتها كل ما لدي
كأم.
الزواج علبة نقتنيها كي نشعر بالامان، و في النهاية نتعلم اننا اكبر
من ان تحتوينا جدرانها الموشاة بالذهب اللامع، و ان الانسان داخلنا يتوق الى
التحليق، و إن لم يمتلك الاجنحة.
الحب بكل انواعه محاط برعاية خاصة، و هو مطلب لا اتخلى عنه حتى اخر
يوم في حياتي....
اقدس العشق، واحترم من يجله، ويمنحه ارفع الاوسمة على ان يحترم
الاعراف التي تمارس ضمنها طقوسه.
الصداقة اعظم صدفة قد تحدث، او لا تحدث ابدا، و قد يخيل الينا اننا
حصلنا عليها، لنكتشف اننا اخطأنا رسم خريطة حياتنا امام اعين غيرنا.
الكتابة و القراءة زادي و مائي، و حين اتوقف عنهما سيعلن موتي، اما
الموسيقى فهي نبض قلبي والابتعاد عن سماعها يوازي توقف خافقي عن العزف.
الرسم مساحة التحليق خارج سجن فسيح تحده الاعراف والتقاليد
والاخلاق.....انه دائرة الحرية و حدوده اللامنتهى....
هذه انا انسان من سواد الناس....الكثير يشبهني، والكثير يختلف عني،
وهذا لا يمنعني من محبة الاخرين أبدا......
اهم الروابط الخاصة بانتاجي الادبي، و الفني، و نشاطاتي الاخرى جميعا:
د.ماجدة غضبان المشلب.
كاتبة عراقية.
طبيبة بيطرية.