الناس نيام، و الصوت اليقظ يمر
من قرب نافذة اذن حيرى.......
هل كان الصوت بذبذبة لا تبلغ
انسان........ام ان الصمم اصاب القلوب، فلم يتبق من الاذن الا مكان لقرط الزينة؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من مذكراتي الخاصة\ماجدة غضبان
المشلب
كاتبة عراقية ملحدة الحمد للعقل على نعمة الالحاد. تولد عام 1964. حاصلة على البكلوريوس في الطب و الجراحة البيطرية. صدرت لي عدة مجاميع شعرية. تنوع نتاجي الأدبي بين الشعر و القصة القصيرة و النص المفتوح و المقالة. لازال هناك المزيد من المخطوطات الشعرية والقصصية تتكدس بين برزخ الحلم و حقيقة التجسد...... لدي مشاريع روائية تنتظر لحظة قطافها.،
المعرض الذي اقامه المجهول في صالة الضياع ضم مليارات من اللوحات لم تكن جميعها باللون الأسود و الأبيض.. بعضها لُوّن بألوان...